HUKUMNYA BERHUBUNGAN INTIM TAPI MEMBAYANGKAN WAJAH OPPA KOREA
RUMAH-MUSLIMIN.COM - Fenomena Kpop saat ini telah mengandrungi anak milenial zaman sekarang. bukan hanya dari kalangan anak muda saja, namun dari kalangan orang dewasa yang telah menikah juga ada yang menjadi penggemar idol korea.
Menjadi fans idol kpop tentu bukan suatu kesalahan, boleh-boleh saja namun Tentu ada hal-hal yang perlu dibatasi salah satunya jangan ghuluw (berlebih-lebihan).
Ada sebuah pertanyaan mengenai seorang wanita yang sudah menikah namun ia seorang kpopers, begini pertanyaannya,
Pertanyaan
haramkah pula saat may berhubungan intim dengan suaminya lalu kadang terlintas bayangan idol korea dalam pikirannya...??
trimakasih...
Jawaban
Membayangkan lelaki atau perempuan lain saat berhubungan intim dengan pasangan (suami atau istri) hukumnya adalah :
- Menurut pendapat muktamad madzhab Syafiiyyah adalah boleh
- Menurut Ibnu Haj (Malikiyyah) Haram dan termasuk macam dari zina sebagaimana meminum dengan bayangan khomr maka minuman tsb menjadi haram baginya
$ads={1}
Referensi
نهاية المحتاج ج ٦ ص ٢٠٩
ﺃﻣﺎ ﻭﻃﺆﻩ ﺣﻠﻴﻠﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺃﺟﻨﺒﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺧﻴﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺃﻧﻪ ﻳﻄﺆﻫﺎ ﻓﻘﺪ اﺧﺘﻠﻒ ﻓﻲﻫ ﺟﻤﻊ ﻣﺘﺄﺧﺮﻭﻥ، ﻭاﻟﺬﻱ ﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﺟﻤﻊ ﻣﺤﻘﻘﻮﻥ ﻛﺎﺑﻦ اﻟﻔﺮﻛﺎﺡ ﻭاﺑﻦ اﻟﺒﺰﺭﻱ ﻭاﻟﻜﻤﺎﻝ اﻟﺮﺩاﺩ ﺷﺎﺭﺡ اﻹﺭﺷﺎﺩ ﻭاﻟﺠﻼﻝ اﻟﺴﻴﻮﻃﻲ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﺣﻞ ﺫﻟﻚ، ﻭاﻗﺘﻀﺎﻩ ﻛﻼﻡ اﻟﺘﻘﻲ اﻟﺴﺒﻜﻲ،
حاشية الجمل ٤/١٣٣
*ﻭﺃﻣﺎ ﻭﻁء ﺣﻠﻴﻠﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺃﺟﻨﺒﻴﺔ ﺃﻭ ﺃﻣﺮﺩ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﻴﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺃﻧﻪ ﻳﻄﺆﻫﺎ ﺃﻭ ﻳﻠﻮﻁ ﻓﻴﻪ ﻓﻘﺪ اﺧﺘﻠﻒ ﻓﻴﻪ ﺟﻤﻊ ﻣﺘﺄﺧﺮﻭﻥ ﻭاﻟﺬﻱ ﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﺟﻤﻊ ﻣﺤﻘﻘﻮﻥ ﻛﺎﺑﻦ اﻟﻔﺮﻛﺎﺡ ﻭاﺑﻦ اﻟﺒﺰﺭﻱ ﻭاﻟﻜﻤﺎﻝ اﻟﺮﺩاﺩ ﺷﺎﺭﺡ اﻹﺭﺷﺎﺩ ﻭاﻟﺠﻼﻝ اﻟﺴﻴﻮﻃﻲ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﺣﻞ ﺫﻟﻚ ﻭاﻗﺘﻀﺎﻩ ﻛﻼﻡ اﻟﺘﻘﻲ اﻟﺴﺒﻜﻲ ﻭﻫﻮ اﻟﻤﻌﺘﻤﺪ اﻩـ. ﺷﺮﺡ ﻣ ﺭ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻟﻊ ﺷ ﻋﻠﻴﻪ*
طهارة التثريب. ج2 ص19( الشافعية )
قال: العراقي لو جامع أهله وفي ذهنه مجامعة من تحرم عليه، وصور في ذهنه أنه يجامع تلك الصورة المحرمة فإنه يحرم عليه ذلك، وكل ذلك لتشبهه بصورة الحرام. والله أعلم. انتهى.
تحفة المحتاج. ج7 ص205
( فَرْعٌ ) وَطِئَ حَلِيلَتَهُ مُتَفَكِّرًا فِي مَحَاسِنِ أَجْنَبِيَّةٍ حَتَّى خُيِّلَ إلَيْهِ أَنَّهُ يَطَؤُهَا فَهَلْ يَحْرُمُ ذَلِكَ التَّفَكُّرُ وَالتَّخَيُّلُ اخْتَلَفَ فِي ذَلِكَ جَمْعٌ مُتَأَخِّرُونَ بَعْدَ أَنْ قَالُوا إنَّ الْمَسْأَلَةَ لَيْسَتْ مَنْقُولَةً فَقَالَ جَمْعٌ مُحَقِّقُونَ كَابْنِ الْفِرْكَاحِ وَجَمَالِ الْإِسْلَامِ ابْنِ الْبِزْرِيِّ وَالْكَمَالِ الرَّدَّادِ شَارِحِ الْإِرْشَادِ وَالْجَلَالِ السُّيُوطِيّ وَغَيْرِهِمْ يَحِلُّ ذَلِكَ وَاقْتَضَاهُ كَلَامُ التَّقِيِّ السُّبْكِيّ فِي كَلَامِهِ عَلَى قَاعِدَةِ سَدِّ الذَّرَائِعِ وَاسْتَدَلَّ الْأَوَّلُ لِذَلِكَ بِحَدِيثِ { إنَّ اللَّهَ تَعَالَى تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا } وَلَك رَدُّهُ بِأَنَّ الْحَدِيثَ لَيْسَ فِي ذَلِكَ بَلْ فِي خَاطِرٍ تَحَرَّكَ فِي النَّفْسِ هَلْ يَفْعَلُ الْمَعْصِيَةَ كَالزِّنَا وَمُقَدَّمَاتِهِ ، أَوْ لَا فَلَا يُؤَاخَذُ بِهِ إلَّا إنْ صَمَّمَ عَلَى فِعْلِهِ بِخِلَافِ الْهَاجِسِ وَالْوَاجِسِ وَحَدِيثِ النَّفْسِ وَالْعَزْمِ وَمَا نَحْنُ فِيهِ لَيْسَ بِوَاحِدٍ مِنْ هَذِهِ الْخَمْسَةِ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ يَخْطُرْ لَهُ عِنْدَ ذَلِكَ التَّفَكُّرِ وَالتَّخَيُّلِ فِعْلُ زِنًا وَلَا مُقَدِّمَةٌ لَهُ فَضْلًا عَنْ الْعَزْمِ عَلَيْهِ وَإِنَّمَا الْوَاقِعُ مِنْهُ تَصَوُّرُ قَبِيحٍ بِصُورَةِ حَسَنٍ فَهُوَ مُتَنَاسٍ لِلْوَصْفِ الذَّاتِيِّ مُتَذَكِّرٌ لِلْوَصْفِ الْعَارِضِ بِاعْتِبَارِ تَخَيُّلِهِ وَذَلِكَ لَا مَحْذُورَ فِيهِ إذْ غَايَتُهُ أَنَّهُ تَصَوُّرُ شَيْءٍ فِي الذِّهْنِ غَيْرُ مُطَابِقٍ لِلْخَارِجِ فَإِنْ قُلْت يَلْزَمُ مِنْ تَخَيُّلِهِ وُقُوعَ وَطْئِهِ فِي تِلْكَ الْأَجْنَبِيَّةِ أَنَّهُ عَازِمٌ عَلَى الزِّنَا بِهَا قُلْت مَمْنُوعٌ كَمَا هُوَ وَاضِحٌ وَإِنَّمَا اللَّازِمُ فَرْضُ مَوْطُوءَتِهِ هِيَ تِلْكَ الْحَسْنَاءُ وَقَدْ تَقَرَّرَ أَنَّهُ لَا مَحْذُورَ فِيهِ عَلَى أَنَّا لَوْ فَرَضْنَا أَنَّهُ يَضُمُّ إلَيْهِ خُطُورَ الزِّنَا بِتِلْكَ الْحَسْنَاءِ لَوْ ظَفَرَ بِهَا حَقِيقَةً لَمْ يَأْثَمْ إلَّا إنْ صَمَّمَ عَلَى ذَلِكَ فَاتَّضَحَ أَنَّ كُلًّا مِنْ التَّفَكُّرِ وَالتَّخَيُّلِ حَالُ غَيْرِ تِلْكَ الْخَوَاطِرِ الْخَمْسَةِ ، وَأَنَّهُ لَا إثْمَ إلَّا إنْ صَمَّمَ عَلَى فِعْلِ الْمَعْصِيَةِ بِتِلْكَ الْمُتَخَيَّلَةِ لَوْ ظَفَرَ بِهَا فِي الْخَارِجِ.
قَالَ ابْنُ الْبِزْرِيِّ وَيَنْبَغِي كَرَاهَةُ ذَلِكَ وَرُدَّ بِأَنَّ الْكَرَاهَةَ لَا بُدَّ فِيهَا مِنْ نَهْيٍ خَاصٍّ أَيْ ، وَإِنْ اُسْتُفِيدَ مِنْ قِيَاسٍ ، أَوْ قُوَّةِ الْخِلَافِ فِي وُجُوبِ الْفِعْلِ فَيُكْرَهُ تَرْكُهُ كَغُسْلِ الْجُمُعَةِ أَوْ حُرْمَتِهِ فَيُكْرَهُ كَلَعِبِ الشِّطْرَنْجِ إذْ لَمْ يَصِحَّ فِي النَّهْيِ عَنْهُ حَدِيثٌ وَنَقَلَ ابْنُ الْحَاجِّ الْمَالِكِيِّ عَنْ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ أَنَّهُ
يُسْتَحَبُّ فَيُؤْجَرُ عَلَيْهِ ؛ لِأَنَّهُ يَصُونُ بِهِ دِينَهُ وَاسْتَقَرَّ بِهِ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ مِنَّا إذَا صَحَّ قَصْدُهُ بِأَنْ خَشِيَ تَعَلُّقَهَا بِقَلْبِهِ وَاسْتَأْنَسَ لَهُ بِمَا فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ مِنْ أَمْرِ { مَنْ رَأَى امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ أَنَّهُ يَأْتِي امْرَأَتَهُ فَيُوَاقِعُهَا } ا هـ وَفِيهِ نَظَرٌ ؛ لِأَنَّ إدْمَانَ ذَلِكَ التَّخَيُّلِ يُبْقِي لَهُ تَعَلُّقًا مَا بِتِلْكَ الصُّورَةِ فَهُوَ بَاعِثٌ عَلَى التَّعَلُّقِ بِهَا لَا أَنَّهُ قَاطِعٌ لَهُ وَإِنَّمَا الْقَاطِعُ لَهُ تَنَاسِي أَوْصَافِهَا وَخُطُورِهَا بِبَالِهِ وَلَوْ بِالتَّدْرِيجِ حَتَّى يَنْقَطِعَ تَعَلُّقُهُ بِهَا رَأْسًا وَقَالَ ابْنُ الْحَاجِّ الْمَالِكِيِّ يَحْرُمُ عَلَى مَنْ رَأَى امْرَأَةً أَعْجَبَتْهُ وَأَتَى امْرَأَتَهُ جَعْلُ تِلْكَ الصُّورَةِ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَهَذَا نَوْعٌ مِنْ الزِّنَا كَمَا قَالَ عُلَمَاؤُنَا فِيمَنْ أَخَذَ كُوزًا يَشْرَبُ مِنْهُ فَتَصَوَّرَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ أَنَّهُ خَمْرٌ فَشَرِبَهُ أَنَّ ذَلِكَ الْمَاءَ يَصِيرُ حَرَامًا عَلَيْهِ ا هـ وَرَدَّهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ بِأَنَّهُ فِي غَايَةِ الْبُعْدِ وَلَا دَلِيلَ عَلَيْهِ وَإِنَّمَا بَنَاهُ عَلَى قَاعِدَةِ مَذْهَبِهِ فِي سَدِّ الذَّرَائِعِ وَأَصْحَابُنَا لَا يَقُولُونَ بِهَا وَوَافَقَهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ الزَّاهِدُ ، وَهُوَ شَافِعِيٌّ غَفْلَةً عَنْ هَذَا الْبِنَاءِ
ا هـ وَقَدْ بَسَطْت الْكَلَامَ عَلَى هَذِهِ الْآرَاءِ الْأَرْبَعَةِ فِي الْفَتَاوَى وَبَيَّنْت أَنَّ قَاعِدَةَ مَذْهَبِهِ لَا تَدُلُّ لِمَا قَالَهُ فِي الْمَرْأَةِ وَفَرَّقَتْ بَيْنَهَا وَبَيْنَ صُورَةِ الْمَاءِ بِفَرْقٍ وَاضِحٍ لَا غُبَارَ عَلَيْهِ فَرَاجِعْ ذَلِكَ كُلَّهُ فَإِنَّهُ مُهِمٌّ فَإِنْ قُلْت يُؤَيِّدُ التَّحْرِيمَ قَوْلُ الْقَاضِي حُسَيْنٍ كَمَا يَحْرُمُ النَّظَرُ لِمَا لَا يَحِلُّ يَحْرُمُ التَّفَكُّرُ فِيمَا لَا يَحِلُّ لِقَوْلِهِ تَعَالَى { وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ } فَمَنَعَ مِنْ التَّمَنِّي لِمَا لَا يَحِلُّ كَمَا مَنَعَ مِنْ النَّظَرِ لِمَا لَا يَحِلُّ قُلْت اسْتِدْلَالُ الْقَاضِي بِالْآيَةِ وَقَوْلُهُ عَقِبَهَا فَمَنَعَ مِنْ التَّمَنِّي إلَخْ صَرِيحَانِ فِي أَنَّ كَلَامَهُ لَيْسَ فِيمَا نَحْنُ فِيهِ مِنْ التَّفَكُّرِ وَالتَّخَيُّلِ السَّابِقَيْنِ وَإِنَّمَا هُوَ فِي حُرْمَةِ تَمَنِّي حُصُولِ مَا لَا يَحِلُّ لَهُ بِأَنْ يَتَمَنَّى الزِّنَا بِفُلَانَةَ ، أَوْ أَنْ تَحْصُلَ لَهُ نِعْمَةُ فُلَانٍ بَعْدَ سَلْبِهَا عَنْهُ وَمِنْ ثَمَّ ذَكَرَ الزَّرْكَشِيُّ كَلَامَهُ فِي قَاعِدَةِ حُرْمَةِ تَمَنِّي الرَّجُلِ حَالَ أَخِيهِ مِنْ دِينٍ ، أَوْ دُنْيَا قَالَ وَالنَّهْيُ فِي الْآيَةِ لِلتَّحْرِيمِ وَغَلَّطُوا مَنْ جَعَلَهُ لِلتَّنْزِيهِ نَعَمْ إنْ ضَمَّ فِي مَسْأَلَتِنَا إلَى التَّخَيُّلِ وَالتَّفَكُّرِ تَمَنِّيَ وَطْئِهَا زِنًا فَلَا شَكَّ فِي الْحُرْمَةِ ؛ لِأَنَّهُ حِينَئِذٍ مُصَمِّمٌ عَلَى فِعْلِ الزِّنَا رَاضٍ بِهِ وَكِلَاهُمَا حَرَامٌ وَلَمْ يَتَأَمَّلْ كَلَامَ الْقَاضِي هَذَا مَنْ اسْتَدَلَّ بِهِ لِلْحُرْمَةِ وَلَا مَنْ أَجَابَ عَنْهُ بِأَنَّهُ لَا يَلْزَمُ مِنْ تَحْرِيمِ التَّفَكُّرِ تَحْرِيمُ التَّخَيُّلِ إذْ التَّفَكُّرُ إعْمَالُ النَّظَرِ فِي الشَّيْءِ كَمَا فِي الْقَامُوسِ ا هـ .
الفتاوى الفقهية الكبرى جز ٤ صح ٤٨
(ﻭﺳﺌﻞ) ﻓﻲ ﺭﺟﻞ ﺟﺎﻣﻊ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻣﺘﻔﻜﺮا ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺃﺟﻨﺒﻴﺔ ﻓﻬﻞ ﻳﺤﺮﻡ؟
(ﻓﺄﺟﺎﺏ) ﺑﻘﻮﻟﻪ اﻟﺬﻱ ﺃﻓﺘﻰ ﺑﻪ ﺃﺑﻮ اﻟﻘﺎﺳﻢ ﺑﻦ اﻟﺒﺰﺭﻱ ﺑﺄﻧﻪ ﻻ ﻳﺤﻞ ﻭﻗﺪ ﺑﺴﻂ اﻟﻜﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺗﺮﺟﻤﺘﻪ اﺑﻦ اﻟﺴﺒﻜﻲ ﻓﻲ ﻃﺒﻘﺎﺗﻪ ﻭﺭﺟﺢ ﻋﺪﻡ اﻟﺘﺄﺛﻴﻢ ﻟﺤﺪﻳﺚ «ﺇﻥ اﻟﻠﻪ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺃﻣﺘﻲ ﻣﺎ ﺣﺪﺛﺖ ﺑﻪ ﺃﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﺃﻭ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﻪ» ﺃﻱ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ اﻟﺬﻱ ﻋﺰﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﺬا ﻟﻢ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻤﺎ ﻋﺰﻡ ﻋﻠﻴﻪ اﻩـ ﻭﻳﺆﻳﺪ اﻟﺘﺤﺮﻳﻢ ﻗﻮﻝ اﻟﻘﺎﺿﻲ ﻓﻲ اﻟﺼﻮﻡ ﻣﻦ ﺗﻌﻠﻴﻘﻪ ﻛﻤﺎ ﻻ ﻳﺤﻞ اﻟﻨﻈﺮ ﻟﻤﺎ ﻻ ﻳﺤﻞ ﻟﻪ ﻳﺤﺮﻡ اﻟﺘﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﻟﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ {ﻭﻻ ﺗﻴﻤﻤﻮا اﻟﺨﺒﻴﺚ ﻣﻨﻪ}
الاداب. ج1ص98* [حنابلة] :
وقد ذكر ابن عقيل وجزم به في الرعاية الكبرى: أنه لو استحضر عند جماع زوجته صورة أجنبية محرمة أنه يأثم.. ) انتهى
قرة العيون شرح نظام إبن يمون فى النكاح الشرعي وآدابه .ص ٢.٢-٢.٣
أخبر رحمه الله :أن الزوج يحرم عليه أن يأتي زوجته ويجعل بين عينيه غيرها لأن ذلك نوع من الزنا قال فى المدخل وليحذرمماعمت به البلوى.وذلك أن الرجل إذا رآى امرأة وأتى أهله جعل بين عينيه تلك المرأة التى رآها.وهذانوع من الزنا وقد قال العلماء من أخذ كوزماء بارد فشربه وصور بين عينيه أنه خمرٌ صارذلك الماء عليه حراما.والمرأة كالرجل أو أشد ..اهى.
المدحال. ج2ص195* [مالكية] :
ويتعين عليه أن يتحفظ على نفسه بالفعل، وفي غيره بالقول من هذه الخصلة القبيحة التي عمت بها البلوى في الغالب، وهي أن الرجل إذا رأى امرأة أعجبته، وأتى أهله جعل بين عينيه تلك المرأة التي رآها، وهذا نوع من الزنا، لما قاله علماؤنا فيمن أخذ كوزاً من الماء فصور بين عينيه أنه خمر يشربه، أن ذلك الماء يصير عليه حراماً، وهذا مما عمت به البلوى؛ حتى لقد قال لي من أثق به: إنه استفتى في ذلك من ينسب إلى العلم، فأفتى بأن قال: إنه يؤجر على ذلك، وعلله بأن قال: إذا فعل ذلك صان دينه، فإنا لله وإنا إليه راجعون على وجود الجهل والجهل بالجهل، وما ذكر لا يختص بالرجل وحده بل المرأة داخلة فيه بل هو أشد، لأن الغالب عليها في هذا الزمان الخروج أو النظر، فإذا رأت من يعجبها تعلق بخاطرها، فإذا كانت عند الاجتماع بزوجها، جعلت تلك الصورة التي رأتها بين عينيها، فيكون كل واحد منهما في معنى الزاني، نسأل الله العافية
Sumber : NGAJI KITAB
Demikian Artikel " Hukumnya Berhubungan Intim tapi Membayangkan Wajah Oppa Korea "
Semoga Bermanfaat
Wallahu a'lam Bishowab
Allahuma sholli 'alaa sayyidina muhammad wa 'alaa aalihi wa shohbihi wa salim
- Media Dakwah Ahlusunnah Wal Jama'ah -